كانت فتاة إنسية ملائكية تجاوزت تسعة عشرا ربيعا مرت بشكل خريفي
بداخلها تعيش الحسرة والألم ويكبر الألم بسرعة ،إنها عصبية بعض الشيء ؛لكنها تقاوم ستبدوا أكثر أمانا لك من كل البشر سيبعثر كيانك بريق عينيها.
شبيهة هي بتفاحة أغوت آدم فأذنب ،والبعد عنها يصعِّب الرجوع والتوبة
جميلة لدرجة تجعل شيطانك يذنب لأجلها ستخرج من الجنة إليها بمحض إرادتك ،لست مجبر لكنك مجبرعش في عينيها وإستسقي من دمعها العذب ،دعك من خراب هذا العالم وعش في أمان نظراتها
إنها ملهمة